صاحب عبارة أنا الوحيد.........ويذكر قدرته على القيام بعدة أشياء ...مثلا ..كقدرته على معالجة الجنين المشوه في بطن أمه من خلال الأم ......وقدرته على علاج توأمين
( بفعل ولادة خاطئة ) فقدا الحركة والإبصار ..و...و ....وأصبحا الآن أصحاء كأطفالنا ....
صاحب نظرية الجمال الحيوي ..أي الجمال المتولد من الحياة وليس المتولد من الماكياج .......
فلسطيني الجنسية ......مدينة الخليل بالتحديد ......صاحب منطق بليغ في اللغة العربية حتى في قاموسه العلمي الطبي ....مقيم في بيروت أغلب أوقاته ...وأحيانا في عمان ....وفي المستقبل القريب في رام الله ......البالغ من العمر 52 عاما ......
المكنى أبو خالد ....المرشح لجائزة نوبل ومرتبته رقم 10.....................
لا أستضيفه كونه بروفسور لعلاج الأمراض المستعصية ك السرطان ،والإيدز ، والتصلب اللويحي بنسبة شفاء 100% بإرادة الله ، يصنع الأدوية بيديه ( طبيعية 100% ) ....لكنه ليس عطارا أو عشبيا.......لكني أستضيفه حتى أتحدث عن الجانب الإنساني الذي يصفه مرضاه على شاشة التلفاز دائما بأنه الأب ...والأخ ...وخادم الله في الأرض ...ترى دموعه على الشاشة عندما يتألم مرضاه قبل أن يفكر المريض بخطورة مرضه ......
إنك إن تتابع سماعه تبني جسور الثقة والإنتماء معه بدون لحظة شك ...عندما تسمع صوته عبر الهاتف تقول هو نفسه الذي على الشاشة ......لا أتخيله ب روب الطبيب الأبيض الجالس وراء مكتبه يكتب الوصفة بدون أن يذكر التفاصيل وينتظر أجره بالدينار أو الدولار كباقي الأطباء ..... قد لا تصدق إذا قلت لك أن أكثر مرضاه تعافوا بالمجان مع أن تكاليف العلاج عالية جدا لكن فرحته بشفاء مرضاه أثمن ......هو لا يفتح دكانة لطب الأبدان......
وإنما يكرر نصيحة دائمة ( دع الدماغ يقرر مصيره بنفسه )...يوصي بالتروية الدماغية الخاصة......ختاما لا نستطيع أن نتعرف على تفرد هذا الضيف إلا إذا سمعته أكثر من مرة في برنامجه درب الشفاء